--------------------------------------------------------------------------------
اعجاز علمى فى السجود
فقد اكتشفت مؤخرا انه عند السجود يفرغ الجسم الشحنات الزائدة الى الارض من خلال الدماغ مما يريح البدن كثيرا سبحان الله عشان كده الحديث الشريف"أقرب ما يكون العبد الى ربه وهو ساجد فأكثروا من السجود"
يعنى السجود فيه قرب من الله وكمان راحة للبدن وكمان أستجابة للدعاء لأن الله يستجيب الدعاء أثناء السجود.
خبر غريب
طبيب عظام فرنسى مشهور عندما زار أحد مساجد مصر اكتشف ان تأدية حركات الصلاة خمس مرات يوميا يقوى عظام الظهر ويلين الفقرات وهو علاج لآلام الظهر.فأصبح السياح الأجانب يحاولون تقليد حركات الصلاة للحفاظ على عظامهم.**نفس النتائج توصلت اليها طبيبة فى العلاج الطبيعى حيث اكتشفت أن حركات الصلاة هى أفضل علاج طبيعى لكل عضلات وعظام الجسم.
ثبت علميا
أن حركات الصلاة(ركوع,سجود,قيام) تقوى جدار المعدة وتزيل الدهون المتراكمة عليه وتقى من مرض تمدد المعدة
وتنبه الأمعاء وتخفض ضغط الدم العالى.وأن حركات الصلاة تزيل توتر الجهاز العصبى وتعالج الآرق
صدق أو لا تصدق
أحد الصحابة من شدة حبه وتلذذه بصلاته لم يشعر حينما انهدم أحد أركان المسجد فاستمر فى صلاته ولم ينتبه لما حدث الا بعد انتهائه من الصلاة....
أقوال علماء الغرب عن الصلاة بصفة عامة
د: توماس هايسلوب:"الصلاة هى أهم وسيلة عرفت لبث الطمأنينة فى النفوس والهدوء فى الاعصاب:"
د: ألكسيس كارليل: حائز على جائزة نوبل فى الطب, رئيس قسم البحوث بامريكا:
الصلاة كمعدن الراديوم مصدر للاشعاع ومولد ذاتى للنشاط وقد شاهدنا تأثير الصلاة فقد برئ كثير من المرضى أخفقت العقاقير فى علاجهم من أمراض مختلفة مثل التهاب العظام, الجروح المتقيحة , السرطان...........
بحث مضحك
مقارنة بحثية بين مناخير المتوضئ والغير متوضئ فى دراسة قام بها مجموعة من علماء جامعة الاسكندرية سنه 1985 وجدوا الاتى **الانف عند غير المتوضئين باهت اللون دهنى الملمس وفتحته لزجة غامقة يعلوها الاتربة والقشور والبكتريا الضارة..
**الانف عند المتوضئين:نظيفا لامعا يخلو من القشور والاتربة والبكتريا الضارة والافرازات وصاحبه قليل التعرض لأمراض الجهاز التنفسى..آآه عشان كده ربنا خلى عقاب تارك الصلاة كبير...
قال صلى الله عليه وسلم عن الصلاة""من حافظ عليها كانت له نورا وبرهانا ونجاة يوم القيامة,ومن لم يحافظ عليها لم يكن له نور ولا برهان ولانجاة وكان يوم القيامة مع قارون وفرعون وهامان وأبى بن خلف""
ولشدة فضلها واهميتها قال فيها الحبيب المصطفى "ان اول ما يحاسب به العبد يوم القيامة من عمله صلاته فان صلحت فقد صلح ونجح ,وان فسدت خاب و خسر...
الاموات يتمنون الصلاة
زار أحد الصالحين القبور يوما فصلى ركعتين ثم نام فرأى فى منامه ان أهل القبور خرجوا ب
أكفانهم يقولون له::قم أمثلك ينام؟ ان ركعتيك اللتين ركعتهما أحب الينا من الدنيا وما فيها.
وفوايد اخرى
إذا كنت تعاني من الإرهاق .. أو التوتر .. أو الصداع الدائم .. أو العصبية وإذا كنت تخشى من الإصابة بالأورام .. فعليك بالسجود .. فهو يخلصك من أمراضك العصبية والنفسية
هذا ما توصلت إليه أحدث دراسة علمية أجراها د. محمد ضياء الدين حامد أستاذ العلوم البيولوجية ورئيس قسم تشعيع الأغذية بمركز تكنولوجيا الإشعاع
معروف أن الإنسان يتعرض لجرعات زائدة من الإشعاع .. ويعيش في معظم الأحوال وسط مجالات كهر ومغناطيسية .. الأمر الذي يؤثر على الخلايا .. ويزيد من طاقته .. ولذلك كما يقول د. ضياء .. فإن السجود يخلصه من الشحنات الزائدة التي تسبب العديد من الأمراض
التخاطب بين الخلايا
هو نوع من التفاعل بين الخلايا ..
وهي تساعد الإنسان على الإحساس بالمحيط الخارجي .. والتفاعل معه .. وأي زيادة في الشحنات الكهرو مغناطيسية التي يكتسبها الجسم تسبب تشويشاً في لغة الخلايا وتفسد عملها مما يصيب الإنسان بما يعرف بأمراض العصر مثل الشعور بالصداع .. والتقلصات العضلية .. والتهابات العنق .. والتعب والإرهاق .. إلى جانب النسيان والشرود الذهني .. ويتفاقم الأمر إذا زادت كمية هذه الموجات دون تفريغها .. فتسبب أوراماً سرطانية .. ويمكنها تشويه الأجنة
لذلك وجب التخلص من هذه الشحنات وتفريغها خارج الجسم بعيداً عن استخدام الأدوية والمسكنات وآثارها الجانبية
الحل ..؟؟؟
لا بد من وصلة أرضية لتفريغ الشحنات الزائدة والمتوالدة بها .. وذلك عن طريق السجود للواحد الأحد كما امرنا .. حيث تبدأ عملية التفريغ بوصل الجبهة بالأرض
ففي السجود تنتقل الشحنات الموجبة من جسم الإنسان إلى الأرض السالبة الشحنة .. وبالتالي تتم عملية التفريغ .. خاصة عند السجود على السبعة الأعضاء ( الجبهة .. والأنف .. والكفان .. والركبتان ... والقدمان ) .. وبالتالي هناك سهولة في عملية التفريغ
معلومة عجيبة .. سبحان الله
تبين من خلال الدراسات أنه لكي تتم عملية التفريغ للشحنات .. لابد من الاتجاه نحو مكة في السجود وهو ما نفعله في صلاتنا ( القبلة ) لأن مكة هي مركز اليابسة في العالم
وأوضحت الدراسات أن الاتجاه إلى مكة في السجود هو أفضل الأوضاع لتفريغ الشحنات بفعل الاتجاه إلى مركز الأرض الأمر الذي يخلص الإنسان من همومه ليشعر بعدها بالراحة النفسية
فسبحان الله
اعجاز علمى فى السجود
فقد اكتشفت مؤخرا انه عند السجود يفرغ الجسم الشحنات الزائدة الى الارض من خلال الدماغ مما يريح البدن كثيرا سبحان الله عشان كده الحديث الشريف"أقرب ما يكون العبد الى ربه وهو ساجد فأكثروا من السجود"
يعنى السجود فيه قرب من الله وكمان راحة للبدن وكمان أستجابة للدعاء لأن الله يستجيب الدعاء أثناء السجود.
خبر غريب
طبيب عظام فرنسى مشهور عندما زار أحد مساجد مصر اكتشف ان تأدية حركات الصلاة خمس مرات يوميا يقوى عظام الظهر ويلين الفقرات وهو علاج لآلام الظهر.فأصبح السياح الأجانب يحاولون تقليد حركات الصلاة للحفاظ على عظامهم.**نفس النتائج توصلت اليها طبيبة فى العلاج الطبيعى حيث اكتشفت أن حركات الصلاة هى أفضل علاج طبيعى لكل عضلات وعظام الجسم.
ثبت علميا
أن حركات الصلاة(ركوع,سجود,قيام) تقوى جدار المعدة وتزيل الدهون المتراكمة عليه وتقى من مرض تمدد المعدة
وتنبه الأمعاء وتخفض ضغط الدم العالى.وأن حركات الصلاة تزيل توتر الجهاز العصبى وتعالج الآرق
صدق أو لا تصدق
أحد الصحابة من شدة حبه وتلذذه بصلاته لم يشعر حينما انهدم أحد أركان المسجد فاستمر فى صلاته ولم ينتبه لما حدث الا بعد انتهائه من الصلاة....
أقوال علماء الغرب عن الصلاة بصفة عامة
د: توماس هايسلوب:"الصلاة هى أهم وسيلة عرفت لبث الطمأنينة فى النفوس والهدوء فى الاعصاب:"
د: ألكسيس كارليل: حائز على جائزة نوبل فى الطب, رئيس قسم البحوث بامريكا:
الصلاة كمعدن الراديوم مصدر للاشعاع ومولد ذاتى للنشاط وقد شاهدنا تأثير الصلاة فقد برئ كثير من المرضى أخفقت العقاقير فى علاجهم من أمراض مختلفة مثل التهاب العظام, الجروح المتقيحة , السرطان...........
بحث مضحك
مقارنة بحثية بين مناخير المتوضئ والغير متوضئ فى دراسة قام بها مجموعة من علماء جامعة الاسكندرية سنه 1985 وجدوا الاتى **الانف عند غير المتوضئين باهت اللون دهنى الملمس وفتحته لزجة غامقة يعلوها الاتربة والقشور والبكتريا الضارة..
**الانف عند المتوضئين:نظيفا لامعا يخلو من القشور والاتربة والبكتريا الضارة والافرازات وصاحبه قليل التعرض لأمراض الجهاز التنفسى..آآه عشان كده ربنا خلى عقاب تارك الصلاة كبير...
قال صلى الله عليه وسلم عن الصلاة""من حافظ عليها كانت له نورا وبرهانا ونجاة يوم القيامة,ومن لم يحافظ عليها لم يكن له نور ولا برهان ولانجاة وكان يوم القيامة مع قارون وفرعون وهامان وأبى بن خلف""
ولشدة فضلها واهميتها قال فيها الحبيب المصطفى "ان اول ما يحاسب به العبد يوم القيامة من عمله صلاته فان صلحت فقد صلح ونجح ,وان فسدت خاب و خسر...
الاموات يتمنون الصلاة
زار أحد الصالحين القبور يوما فصلى ركعتين ثم نام فرأى فى منامه ان أهل القبور خرجوا ب
أكفانهم يقولون له::قم أمثلك ينام؟ ان ركعتيك اللتين ركعتهما أحب الينا من الدنيا وما فيها.
وفوايد اخرى
إذا كنت تعاني من الإرهاق .. أو التوتر .. أو الصداع الدائم .. أو العصبية وإذا كنت تخشى من الإصابة بالأورام .. فعليك بالسجود .. فهو يخلصك من أمراضك العصبية والنفسية
هذا ما توصلت إليه أحدث دراسة علمية أجراها د. محمد ضياء الدين حامد أستاذ العلوم البيولوجية ورئيس قسم تشعيع الأغذية بمركز تكنولوجيا الإشعاع
معروف أن الإنسان يتعرض لجرعات زائدة من الإشعاع .. ويعيش في معظم الأحوال وسط مجالات كهر ومغناطيسية .. الأمر الذي يؤثر على الخلايا .. ويزيد من طاقته .. ولذلك كما يقول د. ضياء .. فإن السجود يخلصه من الشحنات الزائدة التي تسبب العديد من الأمراض
التخاطب بين الخلايا
هو نوع من التفاعل بين الخلايا ..
وهي تساعد الإنسان على الإحساس بالمحيط الخارجي .. والتفاعل معه .. وأي زيادة في الشحنات الكهرو مغناطيسية التي يكتسبها الجسم تسبب تشويشاً في لغة الخلايا وتفسد عملها مما يصيب الإنسان بما يعرف بأمراض العصر مثل الشعور بالصداع .. والتقلصات العضلية .. والتهابات العنق .. والتعب والإرهاق .. إلى جانب النسيان والشرود الذهني .. ويتفاقم الأمر إذا زادت كمية هذه الموجات دون تفريغها .. فتسبب أوراماً سرطانية .. ويمكنها تشويه الأجنة
لذلك وجب التخلص من هذه الشحنات وتفريغها خارج الجسم بعيداً عن استخدام الأدوية والمسكنات وآثارها الجانبية
الحل ..؟؟؟
لا بد من وصلة أرضية لتفريغ الشحنات الزائدة والمتوالدة بها .. وذلك عن طريق السجود للواحد الأحد كما امرنا .. حيث تبدأ عملية التفريغ بوصل الجبهة بالأرض
ففي السجود تنتقل الشحنات الموجبة من جسم الإنسان إلى الأرض السالبة الشحنة .. وبالتالي تتم عملية التفريغ .. خاصة عند السجود على السبعة الأعضاء ( الجبهة .. والأنف .. والكفان .. والركبتان ... والقدمان ) .. وبالتالي هناك سهولة في عملية التفريغ
معلومة عجيبة .. سبحان الله
تبين من خلال الدراسات أنه لكي تتم عملية التفريغ للشحنات .. لابد من الاتجاه نحو مكة في السجود وهو ما نفعله في صلاتنا ( القبلة ) لأن مكة هي مركز اليابسة في العالم
وأوضحت الدراسات أن الاتجاه إلى مكة في السجود هو أفضل الأوضاع لتفريغ الشحنات بفعل الاتجاه إلى مركز الأرض الأمر الذي يخلص الإنسان من همومه ليشعر بعدها بالراحة النفسية
فسبحان الله